|
|
قسم التأمل فى مقابلات ومعجزات الراعى الصالح قسم التأمل فى مقابلات ومعجزات الراعى - مقابلات ومعجزات رب المجد يسوع المسيح التأمل فى كل المعجزات التى صنعها رب المجد بنفسه خلال فترة تجسده على الأرض والتى ذكرت فى الأربعة أناجيل والتأمل فى مقابلاته مع اشخاص كثيرين مثل السامرية ، الكنعانية ، زكا وكثيرين نالوا تلك الفرصة التى لا تعوض بان تقابلوا مع مخلص البشرية "واشياء أخر كثيرة صنعها يسوع ان كتبت واحدة واحدة فلست اظن ان العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة " يوحنا 21 : 25 |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
02-16-2015, 02:39 AM | #6 |
أبناء كنيسة صداقة القديسين
تاريخ التّسجيل: Feb 2015
المشاركات: 1
|
مشاركة: تامل في مقابلة الرب يسوع للمراة الزلنية
يارب فى يدك حياتى ورجائى ارحمنى واعنى ياسيد كل الايام
|
03-15-2015, 11:51 AM | #7 |
أبناء كنيسة صداقة القديسين
تاريخ التّسجيل: May 2012
المشاركات: 41
|
مشاركة: تامل في مقابلة الرب يسوع للمراة الزلنية
ربنا يبارك تعبكم
|
06-02-2015, 10:52 AM | #8 |
أبناء كنيسة صداقة القديسين
تاريخ التّسجيل: May 2012
المشاركات: 41
|
مشاركة: تامل في مقابلة الرب يسوع للمراة الزلنية
سنه سعيده ببركه يسوع
|
10-12-2015, 12:58 PM | #9 |
أبناء كنيسة صداقة القديسين
تاريخ التّسجيل: Oct 2015
المشاركات: 1
|
تأمل فى اختيار السيد المسيح 70 رسولا وهدف الارسالية الثانية
1 وَبَعْدَ ذلِكَ عَيَّنَ الرَّبُّ سَبْعِينَ آخَرِينَ أَيْضًا،
وَأَرْسَلَهُمُ اثْنَيْنِ اثْنَيْنِ أَمَامَ وَجْهِهِ إِلَى كُلِّ مَدِينَةٍ وَمَوْضِعٍ حَيْثُ كَانَ هُوَ مُزْمِعًا أَنْ يَأْتِيَ. 2 فَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّ الْحَصَادَ كَثِيرٌ، وَلكِنَّ الْفَعَلَةَ قَلِيلُونَ. فَاطْلُبُوا مِنْ رَبِّ الْحَصَادِ أَنْ يُرْسِلَ فَعَلَةً إِلَى حَصَادِهِ. 3 اِذْهَبُوا! هَا أَنَا أُرْسِلُكُمْ مِثْلَ حُمْلاَنٍ بَيْنَ ذِئَابٍ. 4 لاَ تَحْمِلُوا كِيسًا وَلاَ مِزْوَدًا وَلاَ أَحْذِيَةً، وَلاَ تُسَلِّمُوا عَلَى أَحَدٍ فِي الطَّرِيقِ. 5 وَأَيُّ بَيْتٍ دَخَلْتُمُوهُ فَقُولُوا أَوَّلاً: سَلاَمٌ لِهذَا الْبَيْتِ. 6 فَإِنْ كَانَ هُنَاكَ ابْنُ السَّلاَمِ يَحُلُّ سَلاَمُكُمْ عَلَيْهِ، وَإِّلاَّ فَيَرْجعُ إِلَيْكُمْ. 7 وَأَقِيمُوا فِي ذلِكَ الْبَيْتِ آكِلِينَ وَشَارِبِينَ مِمَّا عِنْدَهُمْ، لأَنَّ الْفَاعِلَ مُسْتَحِقٌ أُجْرَتَهُ. لاَ تَنْتَقِلُوا مِنْ بَيْتٍ إِلَى بَيْتٍ. 8 وَأَيَّةَ مَدِينَةٍ دَخَلْتُمُوهَا وَقَبِلُوكُمْ، فَكُلُوا مِمَّا يُقَدَّمُ لَكُمْ، 9 وَاشْفُوا الْمَرْضَى الَّذِينَ فِيهَا، وَقُولُوا لَهُمْ: قَدِ اقْتَرَبَ مِنْكُمْ مَلَكُوتُ اللهِ. 10 وَأَيَّةُ مَدِينَةٍ دَخَلْتُمُوهَا وَلَمْ يَقْبَلُوكُمْ، فَاخْرُجُوا إِلَى شَوَارِعِهَا وَقُولُوا: 11 حَتَّى الْغُبَارَ الَّذِي لَصِقَ بِنَا مِنْ مَدِينَتِكُمْ نَنْفُضُهُ لَكُمْ. وَلكِنِ اعْلَمُوا هذَا إنَّهُ قَدِ اقْتَرَبَ مِنْكُمْ مَلَكُوتُ اللهِ. لو 10 :1-11 المراجع : • تفسير الكتاب المقدس - العهد الجديد ابونا تادرس يعقوب • شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القس سلام ونعمة من ربنا يسوع المسيح / عزيزي الزائر لا يمكنك مشاهدة الرابط ( لينك التحميل ) وذلك لانك غير مسجل معنا فى المنتدى ... يمكنك التسجيل معنا من خلال هذا الرابط من فضلك اضغط هنا للتسجيل فى المنتدى فكري • تفسير انجيل لوقا : ابونا داو د لمعى • انطلاق الروح لقداسة البابا شنودة الثالث ---------------- تعيين السبعين رسولًا وكرازتهم في الإرساليَّة الأولى كانت وصيَّة السيِّد المسيح للاثني عشر: "إلى طريق أمم لا تمضوا، وإلى مدينة للسامريِّين لا تدخلوا، بل اذهبوا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة" (مت 10: 5)، أما للسبعين فجاءت الوصيَّة بالكرازة غير محصورة في شعب معيَّن أو أُمَّة خاصة، إذ قال: "وأيَّة مدينة دخلتموها وقبلوكم قولوا لهم: قد اِقترب منكم ملكوت الله" (لو 9: 8). وقد جاءت الكلمات: "كُلوا مما يقدَّم لكم" تعني أنهم لا يرفضوا الطعام الذي يقدِّمه الأمم ولا يخشون من التنجيس حسب ما جاء في شريعة موسى ، ليأكُلوا ما يقدِّمه هؤلاء الأمم حتى يستطيعوا باتساع فكرهم أن يقدِّموا لهم كلمة الكرازة بالملكوت بلا عائق، كانت الإرساليَّة الثانية تمثِّل الكرازة للأمم ، بواسطة كل من دعي عليه اسم المسيح ولعلَّ الإنجيلي لوقا نفسه كان من بين هؤلاء السبعين رسولًا. هژںه¸–هœ°ه€: كنيسة صداقة القديسين سلام ونعمة من ربنا يسوع المسيح / عزيزي الزائر لا يمكنك مشاهدة الرابط ( لينك التحميل ) وذلك لانك غير مسجل معنا فى المنتدى ... يمكنك التسجيل معنا من خلال هذا الرابط من فضلك اضغط هنا للتسجيل فى المنتدى وهذا ما يفسره ذكره هذه الارسالية بإنجيل لوقا البشير وهو يكتب للأمم يُشير إليها. إن كان الاثنا عشر يمثِّلون الاثني عشر نبعًا ، فإن السبعين يمثِّلون السبعين نخلة في إيليم الجديدة (خر 15: 27). إن كان الاثنا عشر يقابلون الأسباط الاثني عشر فإن السبعين يقابلون السبعين شيخًا الذين اِختارهم موسى (عد 11: 16-25) أو السبعين عضوًا في مجمع السنهدرين. لعلَّه اِختار السبعين رسولًا قُبيل عيد المظال حيث كان اليهود يقدِّمون 70 ذبيحة.. كأنه أراد أن يقدِّم للعالم عيدًا جديدًا، فيه يقدِّم الرسل كذبائح حيَّة مقدَّسة مرضيَّة عند الله (رو 12: 1)، على مذبح الحب خلال الكرازة في العالم كله. وبعد ذلك • اى بعد تركه الجليل نهائيًا وبعد الأحداث في إصحاح (9) عيَّن الرب • السيد الرب هو الذى اختار (التعين) • الرب هو الذي يدعو للخدمة (عب4:5). • كما قال القديس بولس الرسول (رومية الصحاح 8 :29-30) "لأن الذين سبق فعرفهم سبق فعينهم ..... والذين سبق فعينهم، فهؤلاء دعاهم أيضا. والذين دعاهم، فهؤلاء بررهم أيضا. والذين بررهم، فهؤلاء مجدهم أيضا " سبعين آخرين • من باب التأمل في هذا الرقم رقم 7 يعنى الكمال والسبعون ترمز لدعوة الكل • واختار السبعين بحسب عدد شعوب العالم والتي ورد ذكرها في (تك10) وأرسلهم اثنين اثنين • يرى القديس أمبروسيوس وقد أرسلهم اثنين اثنين كما سبق فأرسل الاثني عشر (مر 6: 7)، إذ "اثنان خيْر من واحد، لأن لهما أجرة لتعبهما صالحة، لأنه إن وقع أحدهما يقيمه رفيقه، وويل لمن هو وحده، إن وقع إذ ليس ثانٍ ليُقيمه" (جا 4: 9-10). وكما قال القديس أغسطينوس إن رقم 2 يشير إلى الحب لله والناس، وكأن إرساليَّته لم تكن كرازة كلام ووعظ فحسب بل كرازة حب وشركة مع الله والناس. • ليشددا الواحد الاخر وحتى لا يخوروا فى الطريق • فرصة لبناء فضائل انكار النفس فى الخدمة حيث يمكن ان ينسب الواحد البركة والتعب للاخر (حماية من الفردية والكبرياء) • حتى لا ينحرف الواحد بالتعليم (حياة الشركة والتذكرة) حماية للتعليم المستقيم المسلم من سلام ونعمة من ربنا يسوع المسيح / عزيزي الزائر لا يمكنك مشاهدة الرابط ( لينك التحميل ) وذلك لانك غير مسجل معنا فى المنتدى ... يمكنك التسجيل معنا من خلال هذا الرابط من فضلك اضغط هنا للتسجيل فى المنتدى . • محاربة الرئاسة (ولمن الرئاسة اذا) تكون الرئاسة للـ (السيد) وهما خادمان متساويان) ما احلى ان يجتمع الاخوه معاً كالطيب النازل ... أمام وجهِه • أمام وجهه (اذا نتقدم الطريق امام وجه) • أرسلهم أمام وجهُه، ليكونوا ممهَّدين له في الطريق، ولكي يعملوا أمامه، فيكونوا تحت رعايته فيما هم يرعون الآخرين! • ويقدموا للأمم البشارة المفرحة اذ بعد 6 اشهر تم الصليب (ملكوت الله – قريب) إلى كل مدينة وموضوع • والسيد المسيح أرسل الاثني عشر ليكرزوا في الجليل ثم أرسل السبعين ليكرزوا في اليهودية، وكان إرسال السبعين قبل صلب السيد بستة أشهر . لربط هدف الكرازة "قرب ملكوت الله ..بتمجيد الابن بالصليب" • واتساع مكان التبشير ان الدعوة للكل ان يقبلوا وليست فيها تخصيص كما سبق بالعهد القديم. حيث كان هو مزمعًا أن يأتي • وذلك ليعدوا الناس لسماع السيد وقبوله . والسيد كان بعد أن ترك الجليل نهائيًا متجهًا لأورشليم، كان سيمر في بيرية، وسكانها أمميون ولذلك قال لهم السيد أقيموا في ذلك البيت آكلين وشاربين مما عندهم • فاليهودي يشعر أنه يتنجس من طعام الأمم ولكن السيد هنا يفتح أذهانهم أنه جاء للكل. فقال لهم : أن الحصاد كثير ولكن الفعلة قليلون فاطلبوا من رب الحصاد • فاختيار الخدام يأتي بالصلاة وعن طريق صاحب الحصاد (هو يرسل) • طلب فعلة للحصاد هو (تكليف بالصلاة) الدائمة ومستمرة وهى بداءة أي عمل • بما فيها من اتضاع ونقص في الإمكانيات واحتياج الدائم لعمل الله أن يرسل فعلة إلى حصاده. يلاحظ : أكَّد لهم أن الكرازة هي من صميم عمله هو. فهو الذي عينهم، وهو الذي يسندهم بإرسال فعله يعملون معه لحساب حصاده، إذ يقول: "الحصاد كثير والفَعَلة قليلون، فاُطلبوا من رب الحصاد أن يرسل فَعَلة إلى حصاده" [2]... وكما يقول القديس أغسطينوس: [الرب نفسه هو الذي يبذر، إذ كان (قاطنًا) في الرسل، وهو أيضًا الذي يحصد، فبدونه يحسبون كلا شيء... إذ يقول: "بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئًا" (يو 15: 5)[319].] ها أنا أُرسلكم مثْل حِملان بين ذئاب تكشف عن أنه هو المرسل "أنا أرسلكم". لذا فهو العامل فيهم والمسئول عنهم، وأن إرساليَّته ليست بالمهمَّة السهلة طريقها مفروش بالورود، إنما هي إرساليَّة قلَّة من الحملان تُلقي بين ذئاب. وكما يقول القديس أغسطينوس إن الذئاب تلتهم الحملان فتتحوَّل الذئاب إلى حملان[320]. إنها ليست إرساليَّة لتحويل الذئاب إلى حملان، خلال وداعة حملانه أي رسله. وكما يقول القديس يوحنا الذهبي الفم: [أنه فوق كل شيء يعرف طبيعة الأشياء: أن الشراسة لا تُطفأ بالشراسة وإنما باللطف[321].] يُعلِّق القديس أمبروسيوس على هذه الوصيَّة، قائلًا: [لا يخشى الراعي الصالح على رعيَّته من الذئاب، لذا أرسل تلاميذه لا ليكونوا فريسة وإنما ليكرزوا بالنعمة. عناية الراعي الصالح لا تسمح للذئاب القيام بأي عمل ضد خرافه، إنما يرسل الخراف وسط الذئاب لتتم هذه الكلمة: "ويرعى الذئب مع الحمل" (إش 65: 27)[322].] إن كان كلمة الله صار حَملًا لأجلنا، فقد قيل عنه بلسان القدِّيس يوحنا المعمدان: "هوذا حمل الله الذي يرفع خطيَّة العالم" (يو 1: 29)، ووصفه القدِّيس يوحنا اللاهوتي: "لأن الخروف الذي في وسط العرش يرعاهم، ويقتادهم إلى ينابيع ماء حيَّة، ويمسح الله كل دمعة من عيونهم" (رؤ 7: 17)، فلا عجب أن يجعل من كنيسته قطيعًا صغيرًا يُسر الآب أن يعطيهم الملكوت (لو 12: 32). فإن كان حَمَل الله أقامنا حِملان لنحمل سماته فينا، فإنه هو مرسل الحِملان، والآب يُسر أن يهبهم ملكوته الأبدي. وهي نبوة مسبقة بالاضطهادات التي ستواجههم ولكن قوله ها أنا أرسلكم يجعله هو المسئول عنهم وهو الذي سيحميهم، ويحول لهم الذئاب لحملان. والله هو الذي يُرسل، والكنيسة هي التي يرشدها الله لمن يُريد الله أن يُرسله (رو15:10). وإن لم تكن الكنيسة هي التي ترسل بإرشاد الروح القدس لكثرت الذئاب وسط الحملان. والكنيسة انتشرت بواسطة حملان. فمرقس الرسول جاء مصر كحمل وديع ذبحوه لكن قوة الله التي كانت تعمل معه نشرت المسيحية في مصر. لا تحملوا كيسًا ولا مزودًا ولا أحذية سبق فقدَّم مثْل هذه الوصيَّة للاثني عشر تلميذًا ، إذ قدَّم نفسه مصدر شبع يقول القديس أمبروسيوس: [لكي نتجنَّب الذئاب يوصينا الرب: لا تحملوا مزودًا ولا أحذية، ويعني بالمزود ألا نحمل فضَّة ولا مالًا (مت 10: 9). كان الرسول بطرس أول من نفَّذ وصيَّة الرب موضحًا أن وصيَّة الرب لم تُعط باطلًا، فعندما طلب منه الفقير صدقة، قال: "ليس لي فضَّة أو ذهب" (أع 3: 6)؛ أنه يفتخر بأنه ليس له فضة أو ذهب، ولكن الذى معى إيَّاك أُعطي: "باِسم يسوع الناصري قم وامش[323]"ِ. نلاحظ هذه الاشياء من جلد الحيونات التى كانت ذات احمية فى العهد القديم (الكفارة – الستر) اما فى العهد الجديد الكفارة الان هى السيد نفس الابن الوحيد --- التكفير القيم رفض وبطل الان – شيلوا المسيح فقط وهو يكفى --- كما قال لموسى اخلع نعليك –اى انسى الحل البشرى القديم "اخلع حذاءك من رجليْك، لأن الموضع الذي أنت واقف عليه أرض مقدَّسة" (خر 3: 5). ولا تسلِّموا على أحد في الطريق • يقصد بذلك ألا يرتبك الفاعل بالمجاملات الكثيرة التي بل بالهدف المرسل من اجله عدم الانتقال من بيت إلى بيت فقد أراد أن ينزع عنهم مظاهر الكتبة والفريسيين في ذلك الحين حيث كانوا يقضون جل وقتهم في الولائم لتكريمهم، ومن جانب آخر أراد لهم أن يشعروا في البيت الذي يقيمون فيه أنهم أعضاء في ذات الأسرة. (راجع تفسير لو 9: 4). أى بيت تدخله "قول سلام" • رسالة الحب المصالحة .. رسالة السلام .. تشجيع على التوبه .. اى فعل وليس كلام (فعل الكلمة) .. اشعياء "ماجمل اقدام المبشيرن بالسلام ..المبشرين بالخيرات" رسائل بولس الرسول اولها سلام .. • ان كان هناك ابن السلام (من يتلقى السلام ) استلم الرسالة .. (فعل الكلمة) يحل عليه • اذا الله هو الذى يعمل ولكن يستخدمك فقط – والا يرجع اليكم .. وَأَقِيمُوا فِي ذلِكَ الْبَيْتِ • احذروا من الولائم (اكتفوا باقل الموجود) لا مجاملات حتى لا تنحرفوا عن الهدف. الفاعل مستحق اجرته • (اجرته من من .. اليست من صاحب الحصاد) نعم .. ولكن الله يريد مشاركة ابناء السلام الذين قبلوا السلام هم ايضا فى الخدمة .. واى مدينة قبلوكم كلوا ما يقدم لكم .. لا تسكنفوا من اكل الامم .. لا تتكبر والتصنيف .. تم تحريرنا من هذا الفرز واشفوا المرضى ( والقصد" المرض الروحى الذى ابعدنا عن الله) الرسالة الرئيسية الهامة : وَقُولُوا لَهُمْ: قد اقترب منكم الملكوت الله • قرب المسيح منك الان منك .. قرب يدخل بيتكم .. الملكوت قريب ما عدتش مملكة الرب في السماء فقط ، بل بالصليب اصبح ملكوت السماوات على أيضا الأرض بالمصالحة تمت وممكن جدا تعيش الملكوت وانت على الأرض وتجرب العيشه فيه (لأنه داخلكم) . وقد تأسس هذا الملكوت بالصليب راجع يوحنا 16 من الاية 7 الى 11 7 لكني أقول لكم الحق : إنه خير لكم أن أنطلق، لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي، ولكن إن ذهبت أرسله إليكم هژںه¸–هœ°ه€: كنيسة صداقة القديسين سلام ونعمة من ربنا يسوع المسيح / عزيزي الزائر لا يمكنك مشاهدة الرابط ( لينك التحميل ) وذلك لانك غير مسجل معنا فى المنتدى ... يمكنك التسجيل معنا من خلال هذا الرابط من فضلك اضغط هنا للتسجيل فى المنتدى 8 ومتى جاء ذاك يبكت العالم على خطية وعلى بر وعلى دينونة 9 أما على خطية فلأنهم لا يؤمنون بي 10 وأما على بر فلأني ذاهب إلى أبي ولا ترونني أيضا 11 وأما على دينونة فلأن رئيس هذا العالم قد دين نهايتاً خد بالك الله عاوز فعله (غير موهبين - غير أصحاب منطق - متواضعين - شاعرين بعدم مهارتهم علشان يبلغوا رساله ... واحدة ملكوت الله قريب منك (خد بالك) قريب منك .. بشرط ان تكون عشت هذا الملكوت .. وده مش صعب فقط اسمع صوت الله الهامس في قلبك وسلمه كل قلبك ليسن فيه وبكده يكون ملكوت الله داخلكم .. وتقدر تبلغ الرسالة للكل ..بدون ما تنسب الفضل لك وفى النهاية اقراء هذا تأمل رائع : العالم مزدحم بخدامه ، بل أن الخدام فيهم من ينافس بعضهم بعضًا، وكل صاحب مشروع روحى يجد كثيرين ينضمون إليه ويعاونونه. أما السيد له المجد فإنه واقف وحده.. لقد قال منذ عشرين قرنا تقريبا وما يزال حتى الآن يقول: {الحصاد كثير والفعلة قليلون. أطلبوا من رب الحصاد أن يرسل فعله لحصاده} لك انت {الحصاد كثير والفعلة قليلون. أطلبوا من رب الحصاد أن يرسل فعله لحصاده} ليس من ينضم إلي السيد في عمله. "كفاعــــــل" ولكن كلنا نقول : {أحارس أنا لأخي؟} {تك9:4}. انطلاق الروح للبابا آخر تعديل بواسطة gsaad ، 10-12-2015 الساعة 01:00 PM |
مواقع النشر |
العبارات الدلالية |
للمراة, مقابلة, الرب, السهمية, تامل, يسوع |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|